مشروع سابق
جعل الإسلام الحنيف لإطعام الطعام منزلة رفيعة ومكانة خاصة، لما في ذلك من تكافل وتراحم بين أبناء الامة الواحدة، ويأتي عيد الأضحى المبارك ليعزز جوانب الرحمة والشعور بالأخرين عبر الأضاحي التي تُطعم الجائع وتكفي الفقير.
قال تعالى ﴿فَكُلُوا مِنها وأطْعِمُوا البائِسَ الفَقِير)
نسعى من خلال المشروع لإتاحة الفرصة للمتبرعين ليجودوا بأضحياتهم على إخوانهم من المحتاجين في المناطق شديدة الفقر والعوز، إلى جانب كفاية المضحي عناء البحث عن المستحقين، فنصل بها لمن يحتاجها في وقتها الشرعي، ونيسر بها الأجر لكل من تقرب إلى ربه بالأضحية وإطعام ذوي الحاجة.
-تجزئ البقرة عن 7 أشخاص، يجزئ السهم عن شخص واحد.
شاركونا الخير